- اشارة
- [تتمة شروط المتعاقدین]
- «الکلام فی شروط العوضین»
- [الشرط الأول التمول]
- [الشرط الثانی الملک]
- [الثالث] [من شروط العوضین کونهما طلقا]
- [فی بیان أسباب خروج الملک عن کونه طلقا]
- [السبب الأول کون الملک وقفا و فیه أبحاث]
- [البحث الأول فی بیان معانی الوقف و هل هو آب عن قبول البیع أم أنه بحسب الذات قابل و المنع تعبدی]
- [البحث الثانی فی بیان أقسام الوقف و ذکر أحکام کل منها]
- [الکلام فی القسم الأول الوقف المؤبد]
- اشارة
- [صور جواز بیع الوقف المؤبد]
- [الصورة الأولی أن یخرب بحیث لا ینتفع به]
- الصورة الثانیة من صور بیع الوقف أن یخرب بحیث یقلّ انتفاعه
- الصورة الرابعة أن یکون بیع الوقف أنفع و أعود للموقوف علیه
- الصورة الخامسة أن یشترط الواقف بیعه عند الحاجة
- الصورة السادسة أن یؤدّی بقاؤه إلی خرابه علما أو ظنّا و الخراب قد یکون للتخلّف بین الأرباب و قد یکون لغیره
- الصورة السابعة أن یؤدّی بقاء إلی خرابه علما أو ظنّا، و الأداء إلی الخراب قد یکون للخلف بین أربابه و قد یکون لا له
- الصورة الثامنة أن یقع بین الموقوف علیهم اختلاف لا یؤمّن معه تلف المال أو النفس
- الصورة التاسعة أن یؤدّی الاختلاف بینهم إلی ضرر عظیم
- الصورة العاشرة أن یلزم فساد یستباح منه الأنفس
- [الکلام فی القسم الثانی الوقف المنقطع]
- [الکلام فی القسم الأول الوقف المؤبد]
- [السبب الثانی من أسباب خروج الملک عن کونه طلقا صیرورة المملوکة أم ولد لسیدها و فیه أبحاث]
- [البحث الأول التبرک بذکر أخبار أم الولد و مناقشتها]
- [البحث الثانی فی ذکر بعض المستثنیات عن قاعدة عدم جواز بیع أمّ الولد]
- اشارة
- [موارد القسم الأول تعلق حق للغیر بها]
- فمن موارد القسم الأوّل ما إذا کان عن رقبتها دینا علی مولاها و مات المولی و لم یکن له ما یؤدّی هذا الدین
- اشارة
- و هیهنا فروع
- الأوّل: قد اشترط فی جواز بیع أمّ الولد فی ثمن رقبتها إعسار المولی، و عدم ملک شیء غیرها
- الثانی: لا إشکال فی ما إذا کان نفس الثمن دینا علی المولی
- الثالث: لو أدّی بعض الثمن و بقی بعضه دینا علیه
- الرابع: لا إشکال فی ما إذا تبرّع المتبرّع و أدّی الثمن
- الخامس: لو امتنع المولی الموسر من دفع الثمن بغیر عذر فهل للبائع بیع أمّ الولد مقاصّة مطلقا أو بإذن الحاکم؟
- السادس: قد علم حال البیع فی ثمن رقبتها، و هل یجوز بیع أمّ الولد فی الدین الآخر أو لا؟
- و من موارد القسم الأوّل أیضا تعلّق کفن مولاها بها
- و منها: ما إذا جنت علی غیر مولاها فی حیاته
- و منها: ما إذا جنت علی مولاها بما یوجب صحّة استرقاقها لو کان المجنّی علیه غیر المولی
- و منها: ما إذا جنی حرّ علیها بما فیه دیتها
- و منها: ما إذا لحقت بدار الحرب ثمّ استرقّت
- فمن موارد القسم الأوّل ما إذا کان عن رقبتها دینا علی مولاها و مات المولی و لم یکن له ما یؤدّی هذا الدین
- و أمّا القسم الثانی: و هو ما إذا عرض لها حقّ لنفسها أولی بالمراعاة من حقّ الاستیلاد
- [السبب الثالث من أسباب خروج الملک عن کونه طلقا کونه مرهونا]
- [السبب الرابع من أسباب خروج الملک عن کونه طلقا جنایة العبد عمدا]
- [السبب الأول کون الملک وقفا و فیه أبحاث]
- [فی بیان أسباب خروج الملک عن کونه طلقا]
- [الشرط الرابع من شروط العوضین القدرة علی التسلیم]
- [فی بیان بعض الأبحاث المتعلقة بهذا الشرط]
- [البحث الأول فی بیان أدلة هذا الشرط]
- [البحث الثانی هل القدرة شرط أو العجز مانع و بیان الثمرة فی ذلک]
- [البحث الثالث هل العبرة علی زمان استحقاق التسلیم أم لا؟ و بیان فروعه]
- [البحث الرابع جعل القدرة علی التسلیم شرط بالتبع و بیان أن المقصود الأصلی هو التسلم]
- [البحث الخامس فی بیان معانی الغرر فی النبوی المشهور]
- [البحث السادس فی بیان أن الشرط هی القدرة المعلومة للمتبایعین]
- [البحث السابع فی بیان أن العبرة بقدرة الموکل أو الوکیل]
- [مسألة فی حکم بیع العبد الآبق منفردا و مع الضمیمة]
- [فی بیان بعض الأبحاث المتعلقة بهذا الشرط]
- [الشرط الخامس من شرائط العوضین] [العلم بالثمن و المثمن]
- [فی ذکر مسائل تتعلق بهذا الشرط]
- [المسألة الأولی اشتراط العلم بالثمن قدرا]
- [المسألة الثانیة اشتراط العلم بقدر المثمن کالثمن]
- [المسألة الثالثة فی تعیین المناط فی المکیل و الموزون و المعدود]
- [المسألة الرابعة فی إخبار البائع بمقدار المبیع]
- [المسألة الخامسة فی حکم بیع الثوب و الأرض مع المشاهدة مع عدم المسح]
- [المسألة السادسة فی بیع بعض من جملة متساویة الأجزاء و فیها وجوه]
- [المسألة السابعة حکم ما لو باع صاعا من صبرة و لم یکن فی اللفظ ما یعیّن أحد الاحتمالات الثلاثة و دار الأمر بین الإشاعة و الکلی]
- [المسألة الثامنة لا بدّ من اختبار الطعم و اللون و الرائحة فی ما یختلف قیمته باختلاف ذلک]
- [المسألة التاسعة یجوز ابتیاع ما یفسده الاختبار من دون اختبار]
- [المسألة العاشرة فی حکم بیع المسک فی فأره]
- [المسألة الحادیة عشر لا فرق فی عدم جواز بیع المجهول بین ضمّ معلوم إلیه أو لا]
- [المسألة الثانیة عشر فی حکم الإندار]
- اشارة
- و الکلام فی مقامات:
- المقام الأوّل: فی تعیین أنّ المستفاد أیّ النحوین من الأخبار
- المقام الثانی: فی تشخیص الحال من جهة اعتبار التراضی المذکور فی الأخبار
- المقام الثالث: لا إشکال أنّ الأصل علی الوجه الذی ذکرنا هو الفساد مع ما عرفت من دخول المورد فی عمومات الغرر و الجهالة
- المقام الرابع: فی قوله- علیه السلام-: «إن کان یزید و ینقص فلا بأس، و إن کان یزید و لا ینقص فلا تقربه»
- المقام الخامس: قد ورد الحکم فی الأخبار المذکورة فی السمن و الزیت و المتاع
- المقام السادس: فی بیع المظروف مع الظرف
- [فی ذکر مسائل تتعلق بهذا الشرط]
- [مسألة فی وجوب التفقّه و التعلّم فی الأصول و الفروع و بیان الحال عند مزاحمته مع الاکتساب]
- [القول فی النقد و النسیئة]
- اشارة
- [و ینبغی ذکر هذه المسائل]
- [المسألة الأولی إطلاق العقد یقتضی النقد و الملکیة]
- [المسألة الثانیة فی اشتراط تأجیل الثمن مدة معینة غیر محتملة مفهوما و لا مصداقا للزیادة و النقصان الغیر المتسامح فیهما]
- [المسألة الثالثة فی حکم من باع بثمن حالا و بأزید منه مؤجلا]
- [المسألة الرابعة فی حکم دفع الثمن المؤجل قبل حلول الأجل]
- [المسألة الخامسة فی حکم من دفع الثمن قبل حلول الأجل]
- [المسألة السادسة فی حکم تأجیل الثمن الحال بأزید منه]
- [المسألة السابعة فی حکم بیع العین الشخصیة المبتاعة بثمن مؤجل]
- [القول فی القبض]
کتاب البیع المجلد 2
اشاره
سرشناسه : اراکی، محمدعلی، 1373 - 1273
عنوان و نام پدیدآور : ... البیع / تالیف محمدعلی الاراکی
مشخصات نشر : قم: موسسه الامام الصادق(ع)، 1415ق. = 1373.
مشخصات ظاهری : ج 2
شابک : بها:5000ریال(بهای هرجلد) ؛ بها:5000ریال(بهای هرجلد)
یادداشت : همراه با "رساله فی الاجتهاد و التقلید" که در جلد دوم کتاب آمده است
یادداشت : کتابنامه
عنوان دیگر : رساله فی الاجتهاد و التقلید
موضوع : خرید و فروش (فقه)
موضوع : اجتهاد و تقلید
رده بندی کنگره : BP190/1/الف 4ب 9 1373
رده بندی دیویی : 297/372
شماره کتابشناسی ملی : م 73-3797
[تتمه شروط المتعاقدین]
[تتمه الشرط الرابع من شروط المتعاقدین ملک التصرف]
[الکلام فی أولیاء التصرف و هم:]
[الأول فی ولایه الأب و الجد]
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیمِ
الحمد للّه رب العالمین و صلّی اللّه علی سیدنا محمّد و آله الطاهرین مسأله لا خلاف فی أصل ثبوت الولایه للأب و الجد للأب علی مال الصغیر و لا نحتاج فی إثبات هذه الجمله إلی الأخبار، نعم هل هی علی وجه الإطلاق بالنسبه إلی حالتی عداله الأب و الجد و فسقهما، أو مختصّه بالأولی و هنا موضعان من الکلام، الأوّل حسب القاعده مع قطع النظر عن الأخبار الخاصه، و الثانی فی مقتضی الأخبار الخاصّه.
أمّا الأوّل: فقد یقال: إنّ المرجع عموم لا یجوز لأحد أن یتصرّف فی مال غیره إلّا بإذنه، خرج منه حاله العداله و حیث إنّ المخرج حسب الفرض مجمل فلا بدّ من الاقتصار فی تقیید إطلاق العموم المذکور علی المتیقّن، و الرجوع فیما زاد إلی إطلاقه من غیر فرق بین سبق العداله و طروّ الفسق، و بین وجود الفسق من
کتاب البیع (للأراکی)، ج 2، ص: 4
الابتداء، فلا مجال لاستصحاب الولایه الثابته حال العداله فی القسم الأوّل إذ بعد وجود الإطلاق المذکور لا مجال للرجوع إلی الأصل.
و حینئذ فلا بدّ من التفصیل بین التصرّفات اللازمه فی المال التی یعلم بعدم